A Simple Key For مستقبل مهنة الطب Unveiled
A Simple Key For مستقبل مهنة الطب Unveiled
Blog Article
قد يكون تنفيذ الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية مكلفاً، ويتطلب استثمارات مالية كبيرة في التكنولوجيا والتدريب والبنية التحتية.
لا شك أن العالم مقبل على تغييرات عديدة تشمل مختلف مجالات الحياة. هذا على الأقل ما تؤكده باستمرار نتائج أبحاث في شتى التخصصات. ففي كل مرة تربط دراسة جديدة بين اكتشاف علمي وتأثيره المباشر على طريقة عيشنا وتفاعلنا مع الكوكب الذي نعيش فيه.
في المستقبل يمكن للمساعدين الصحيين الرقميين وروبوتات الدردشة الطبية أن تقلل من العبء على الأطباء العامين بشكل كبير. في المستقبل ، يمكن للمرضى اللجوء إلى روبوتات المحادثة بأسئلة أبسط حول صحتهم أو عن أدوية معينة أو إدارة شؤونهم الإدارية.
الذكاء الاصطناعي، مثل أي تقنية، ليس معصوماً من الخطأ، فقد يؤدِّي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في التشخيص إلى تشخيصات خاطئة أو تشخيصات مفقودة، مع ما يترتَّب على ذلك من عواقب وخيمة على المرضى.
كثيرون من الطلاب يتساءلون كيف أعرف إذا الطب يناسبني أم لا؟ ما هي الأمور التي تجعلني أقرر ما إذا كنت سأدرس الطب البشري ويناسبني دراسة هذا التخصص أم لا، في مقالنا اليوم على منصة زوادة سنتعرف على ذلك.
توجد بالفعل أمثلة ملموسة لمثل هذه الحلول في متناول المرضى.
اقرأ المزيد : عدد سنوات التخصص بعد الطب العام وما هي مراحل دراسة الطب.
وأوضح أنه خلال العقدين المقبلين ستتطور التكنولوجيا لدرجة الاندماج المتكامل بين البشر والماكينات حتى تصبح بمثابة "خلطة" يتبلور فيها التكنولوجيا البيولوجية مع التكنولوجيا النانونية، تتيح للبشر من خلالها تحسين وتعزيز قدراتهم العقلية والمعرفية مباشرة، وأضاف ماكنمارا إلى أنه "بدمج هذه الخلطة داخل أجسادنا والبيئة المحيطة بنا، سنكون قادرين على التحكم والسيطرة في تلك البيئة بأفكارنا وحركات أجسادنا وإيماءاتها بمفردها".
اقرأ أيضًا : تخصصات الطب البشري: تعرف على أفضل التخصصات الطبية وأعلاها أجورًا.
اطلع على الإنجازات الطبية التي حققتها البشرية باستمرار.
ولكون مهنة الطب من أكثر المهن إنسانية وحبا لفعل الخير فهناك الكثيرون من الطلاب يركزون على دراسة هذا التخصص.
كما من المتوقع أن تظهر العديد من الوظائف الجديدة في مجال الطب بالتوازي مع انتشار ثورة الذكاء الاصطناعي.
يتيح الذكاء الاصطناعي إمكانية تخصيص اضغط هنا خطط العلاج بناءً على بيانات المريض الفردية، وهذا يؤدِّي إلى علاجات أكثر تفصيلاً، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل الوراثة، والتاريخ الطبي، ونمط الحياة.
والشركة، التي مقرها اسكتلندا والتي وقعت أيضا عقدا مع سانوفي في مايو أيار، هي واحدة من عدد متنام من الشركات الجديدة عبر الأطلسي التي تطبق الذكاء الاصطناعي على أبحاث الدواء.